الله يسسسلمها ويسسسلمك .. ايه عندنا رد
جد تذكرت آيام زمان وتواصلنا كجيران .. انعدم هالشي حاليا ..
ما نشوف جار يسلم ع جاره الا في مناسبه او بدعوه احدهم للاخر ..
حتى المسجد يطلعون منه كل واحد ع بيته يكمل نومه او المسلسل او غيرها ..
او ع السيارة رايح الدوام آو مشوار ولا له خلق يرفع عينه في آحد ..
آهم شي آدى الواجب صلى وبس لا أحد ينتقدهـ فيه خير بس مشغول
ع قولتك صار عيب حتى الولد يدق باب جآرهم بدون آتصال وموعد ..
البنات ما يجتمعون في بيوت بعض لازم يكون في مكان عام لانهم بنات جيران
بدأت الحضارة تؤثر علينا سلباً .. نتخلى عن اخوتنا وانسانيتنا لأتفه المواقف ..
طغت المصالح على فكرنا .. طباع دخيله اكتسحت المجتمع مردها " نريد التحضر "
وتركنا وصية رسولنا صلى الله عليه وسلم بالجار ..
قال التابعي الجيل مجاهد رحمه الله: كنت عند عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ وغلام له يسلخ شاة فقال: يا غلام إذا سلخت فابدأ بجارنا اليهودي، قال ذلك مرارا، فقال الخادم: كم تقول هذا؟ فقاله له ابن عمر: " إن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يزل يوصينا بالجار حتى خشينا أنه سيورثه" (متفق عليه).
معآآآآند .. يعطيك العااافيه ع الطرح الرااائع
تقييمي لك .. ولا تنسى سلم ع مامتك