دَعَينِيّ أتَبَللْ تَحَتْ سَحَائِبُكِ المُمِطرهْ
وَ سَمَائُكِ النَقَيهْ
وَأعَودَ الىَ ظِلّكِ الوَاسِعْ
بَعَدمَا أتَشبّعُ نَقَاءاً مِنكَِ
،
،
نبض السعوديه
هَطَلتْ نَسَائِمُكِ بِ غَزَارَة وَ أَرْوَتْ شَغَفَ الوِجْدَانْ
الذَيِ طَالمَا عَاشَ تَوآقاً لِمَا تُخْبِئيِه بَيْنَ جَوَانِحُكِ
فَ أَومَأتُبِ تَفَردُكِ يَارَقِيقَةُ الحِسْ
،
بِ صِدقْ تَركَتِ جَلبَةً فِيّ الأعَمَاقْ يامُتَرفَهْ
ولـِ هَكَذَا مَطرْ ننتَظِرُ المزِيدْ
فَ شُكراً لِفضَاءٍ يَستَنطِقُهُ غَيمُكْ
وسَنابِلُ النُورْ تَحَفّكِ يَا عُمقْ
،
،