قساة الكون للشاعر أحمد الصانع
قساة الكوون في عيني وقلبي ما إهتنى وما إلتم
قسى هالوقت .. . يا قلبي وضيَّع كل راحاتي
جروحي فوق طاقاتي بكيت وفي عيوني
دم
رضيت آنا على القسوه وضاعت كل بسماتي
تعبتْ وما صِدَقْ حَظي وفوق الهم أشيل الهم
صغيّر في العمر آنا ... وكبيره حيل مأساتي
محدْ يدري عن أخباري محد في دنيتي مهتم
وحيدْ أمشي مع همِّي وكبيرْ الحزْن في ذاتي
سِمَعْ قلبي عَنْ الراحَه مع إنْها مِنْ الوهم أوهم
أعيشْ آنا بوسط واقعْ { نهاياتي في بداياتي }
ياليت تفيدني الحسره ياليت أرتاح لو أندم
صعبْ أرتاح في الدنيا حزينْ بكلْ حالاتي
سفينه مِنْ الصعب ترسى وهي مِنْ الموجْ تتحطم
أشوف ( البحر ) في عيني , لقيت الموجْ دمعاتي
كثير قلوب غرقانه وهي منْ الوقتْ ما تسلم
بحر هـ الوقت هَمْ يغدر , وهذا معنى كلماتي
يا قلبي الطِيبْ ما ينْفَعْ عشاني ركِّزْ وإفهم
أنا ملِّيتْ أعلِّم فِيكْ .. . وإنتَ تزيدْ آهاتي
أمانه كان لِي خاطر مِنْ اللِّي صار تتعلم
ويا قلبي إترك الطيبه , بعد قصة مُعاناتي
بعد قصة مُعاناتي
بعد قصة مُعاناتي
:
الصانع ..
مملوءة بك الى حد التعبـ
واجدت العزف والنزف..