كان جيش الإسلام عائداً من حنين.. متعباً مرهقاً, بعدما كادت الدائرة تدور على المسلمين,
ويلقوا هزيمة كبرى تُضيع النصر الذي حققوه منذ أيام قليلة في مكة المكرمة.
ها هو النبي على دابته يسير حامداً ربه على نصره..
الزحام شديد..
فال
عفواً زائرنا لايمكنكـ المتابعه ...
فإذا كنت شوقاً بيننا, فقم بتسجيل دخولكـ
للمتابعة وإذا لم تكن فيمكنك على الرحب والسعة التسجيل
معنا (
من هنا )